السلامُ [ عليكمُ ] ورحمهُ [ الله ] وبركاتهُ ~ !
أهلاُ .,
أنُ كانُ ضوءُ الشمسُ
يداعبُ " الستارهُ "
فـ أعلمُ أنُ الحياهُ
مازالتُ !
" مستمرهُ "
علىُ غلافُ ؟
ذاكُ " الكتابُ "
بينُ سطورُ الحياهُ
أرىُ مدىُ أهميهُ هذيُ الصفحاتُ !
ففيُ البابُ الاولُ
كلمهُ " سعادهُ "
ونهايهُ البابُ الاخيرُ
كلمهُ " حزنُ "
فيُ هامشهُ ؟
فتراتُ هناءُ
وشقاءُ
وفرحُ و تشردُ
وضياعُ !
لـ طماتُ قاسيهُ
تبطنُ لناُ ألالمُ
وتعزفُ لناُ ..
" العبرُ "
الانسانُ
بـ طبعهُ " منكسرُ "
فـ الحياهُ
" عثراتُ "
عندُ خروجناُ من عثرهُ
نقعُ بـ " أخـرىُ "
لوُ أنُ الشعورُ بالانكسارُ
يريحُ البدنُ
لماُ رأيتُ الذلُ
فيُ
الناسُ " أبداً "
قطرهُ ماءُ حطمتُ
جبالُ " أمالهمُ "
غرقواُ فيُ محيطاتُ " اليأسُ "
ألسنتهمُ تصرخُ طالبهُ " النجاةُ "
وأيديهمُ ..
قابضهُ " عليهاُ ! "
الفصولُ ألاربعهُ " تتغيرُ "
وقلوبهمُ واحدهُ
لا " تتغيرُ "
يفضلونُ العيشُ
فيُ الفصولُ " الرماديهُ "
رغمُ قربُ فصلُ الازهارُ " منهمُ "
فـ ألاختلافُ بينهمُ
صفحهُ " واحدهُ ! "
محطهُ " Charing Cross "
مليئهُ بالقطاراتُ
مختلفهُ " الالوأنُ "
لكنُ عيونهمُ
منصبهُ كـ " الصقرُ "
علىُ
قطارُ " ألألمُ "
طقوسناُ " راسخهُ "
وكتابناُ مفتوحُ
منذوأ " ولادتناُ "
فلماُ الانكسارُ والخنوعُ ..
منُ " حياةُ "
ندهسهاُ بـ " أقدامناُ "
مواقفُ ..
" اخرىُ ... ! "
أنفطرُ قلبهُ بـ " سنُ "
السابعهُ " عشرُ "
لمُ يتربىُ
علىُ " المثاليهُ "
فيُ الثلاثينُ أصبحُ " أصمُ "
اليأسُ أجبرهُ علىُ ..
" الانتحارُ "
لكنُ هدفهُ فيُ " الحياهُ "
جعلهُ يتقاضىُ عنُ
هذاُ " الامرُ "
وُ ..
عزفُ ضوءُ " القمرُ ! "
لاتعيشُ فيُ زنزانهُ " التناقضُ "
تقولُ ولا تفعلُ !
كماُ قالُ .. يمكنُ أنُ
يتحطمُ " الانسانُ "
لكنُ " لا يقهرُ "
بسببهاُ حصلُ
علىُ " الجائزهُ "
لا تصبحوأ مثلهُ
فـ فيُ اليومُ
الذيُ بعدهُ " انتحرُ "
وندمُ " نوبلُ "
انُ رأيتُ " الشمسُ "
تتسترُ خلفُ
" الامواجُ "
فـ علمُ أنهُ هنالكُ
غدُ " جميلُ "
همسهُ
للغموضُ " لذهُ "
وللجنونُ " نزوهُ "
منقول